تَمكَ
السَنامُ
يَتْمُكُ
تَمْكاً، أي
طال وارتفع
فهو تامِكٌ....
تَمكَ
السَنامُ
يَتْمُكُ
تَمْكاً، أي
طال وارتفع
فهو تامِكٌ.
معنى
في قاموس معاجم
مَسِسْتُ
الشيء،
بالكسر:
أمَسُّهُ
مَسًّا، فهذه
اللغة
الفصيحة. وحكى
أبو عبيدة:
مَسَسْتُ
الشيءَ
بالفتح
أمُسُّهُ
بالضم.
وربَّما قالوا
مِسْتُ الشيء
يحذفون منه
السين الأولى،
ويحوِّلون
كسرتها إلى
الميم، ومنهم
من لا يجوِّل
ويترك الميم
على حا
مَسِسْتُ
الشيء،
بالكسر:
أمَسُّهُ
مَسًّا، فهذه
اللغة
الفصيحة. وحكى
أبو عبيدة:
مَسَسْتُ
الشيءَ
بالفتح
أمُسُّهُ
بالضم.
وربَّما قالوا
مِسْتُ الشيء
يحذفون منه
السين الأولى،
ويحوِّلون
كسرتها إلى
الميم، ومنهم
من لا يجوِّل
ويترك الميم
على حالها
مفتوحة. وأنشد
الأخفش:
مِسْنا
السماءَ
فنِلْناها
وطالَهُـمُ
حتَّى
رأوْا
أحُداً
يَهْوي
وثَهْلانا
وأمْسَسْتُهُ
الشيءَ
فمَسَّهُ.
والمَسيسُ: المَسُّ،
وكذلك
المِسِّيسى.
والمَمْسوسُ:
الذي به مَسٌّ
من جنون.
والمُماسَّةُ:
كنايةٌ عن
المُباضَعة؛
وكذلك
التماسُّ.
وقوله تعالى: "من
قبل أن
يتَماسَّا".
وقوله تعالى:
"أن تقول لا
مَساسَ"، أي
لا أمسُّ ولا
أُمَسُّ.
وأمَّا قول
العرب لا
مَساسِ، مثل
قطامِ،
فإنَّما بُني
على الكسر
لأنَّه
معدولٌ عن
المصدر، وهو
المَسُّ.
ويقال: بينهما
رَحِمٌ
ماسَّةٌ، أي
قرابةٌ
قريبةٌ. وقد
مَسَّتْ بك
رَحِمُ فلانٍ،
إذا كان
بينكما
قرابةٌ
قريبةٌ.
وحاجةٌ ماسَّةٌ،
أي مهمَّةٌ.
وقد مَسَّتْ
إليه الحاجة.
والمَسوسُ من
الماء: الذي
بين العذب
والملح. قال
الشاعر:
لو
كنتَ ماءً
كـنـتَ لا
عَذْبَ
المذاق ولا
مَسوسا
معنى
في قاموس معاجم
أمْسَكْتُ
الشيء،
وتَمَسَّكْتُ
به، واسْتَمْسَكْتُ
به،
وامْتَسَكْتُ
به، كلُّه بمعنى
اعتصمت به.
وكذلك
مَسَّكْتُ به
تَمْسيكاً. وقرئ:
"ولا تُمسكوا
بعِصَمِ
الكوافِرِ".
وأمْسَكْتُ
عن الكلام، أي
سكتُّ. وما
تَماسَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تمالك.
وال
أمْسَكْتُ
الشيء،
وتَمَسَّكْتُ
به، واسْتَمْسَكْتُ
به،
وامْتَسَكْتُ
به، كلُّه بمعنى
اعتصمت به.
وكذلك
مَسَّكْتُ به
تَمْسيكاً. وقرئ:
"ولا تُمسكوا
بعِصَمِ
الكوافِرِ".
وأمْسَكْتُ
عن الكلام، أي
سكتُّ. وما
تَماسَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تمالك.
والمَسيكُ:
البخيل. وكذلك
المُسُكُ.
يقال: فيه
إمْساكٌ
ومَساك
ومَساكَةٌ،
أي بخلٌ. والمَساكُ
أيضاً: المكان
الذي
يُمْسِكُ
الماء. ويقال:
فيه مُسْكَةٌ
من خير، أي
بقيَّة.
والمُسْكَةُ
أيضاً من
البئر:
الصُلبةُ
التي لا تحتاج
إلى طيٍّ.
والمِسْكُ من
الطيبِ:
فارسيٌّ
معرَّب،
وكانت العرب
تسمِّيه
المشموم. وأمَّا
قول الشاعر:
جاءتْ
ومن
أردانِها
المِسْكُ
تَنْفَحُ
فإنَّما
أنَّثه
لأنَّه ذهب به
إلى ريح المِسْكِ.
وثوبٌ
مُمَسَّكٌ:
مصبوغٌ به.
والمَسْكُ، بالفتح:
الجِلْدُ.
ومنه قولهم:
أنا في
مَسْكِكَ إن
لم أفعل كذا
وكذا. والمَسَكُ
بالتحريك:
أَسورَةٌ من
ذَبْلٍ أو
عاجٍ. قال
جرير:
ترى
العَبَسَ
الحوْلِيَّ
جَوْناً
بكوعِها
لها
مَسَكاً من
غير عاجٍ ولا ذَبْلِ
الواحدة
مَسَكَةٌ.
ورجلٌ
مُسَكَةٌ، أي
بخيل، ويقال
هو الذي لا
يعلَق بشيءٍ
فيتخلَّص منه.