هادَ
يَهودُ
هَوْداً: تابَ
ورجع إلى
الحقّ، فهو
هائدٌ وقومٌ
هودٌ. قال أبو
عبيدة:
التهَوُّدُ:
التوبة
والعمل
الصالح. ويقال
أيضاً: هادَ وتَهَوَّدَ،
إذا صار
يهوديًّا.
والهودُ: اليهودُ.
وأرادوا
باليهود
اليهودِيِّينَ،
ولكنهم حذفوا
ياء الإضافة
هادَ
يَهودُ
هَوْداً: تابَ
ورجع إلى
الحقّ، فهو
هائدٌ وقومٌ
هودٌ. قال أبو
عبيدة:
التهَوُّدُ:
التوبة
والعمل
الصالح. ويقال
أيضاً: هادَ وتَهَوَّدَ،
إذا صار
يهوديًّا.
والهودُ: اليهودُ.
وأرادوا
باليهود
اليهودِيِّينَ،
ولكنهم حذفوا
ياء الإضافة
كما قالوا
زنْجِيٌّ
وزِنْجٌ.
والتهويدُ:
المشي الرُوَيْدُ،
مثل الدبيبِ.
وأصله من
الهوادَةِ. وفي
الحديث:
"أسرِعوا
المشيَ في
الجنازةِ ولا تُهَوِّدوا
كما
تُهَوِّدُ
اليهودُ
والنصارى".
وكذلك
التهويدُ في
المنطِق، هو
الساكنُ. يقال:
غِناءٌ
مُهَوَّدٌ.
والتهويدُ
أيضاً: النومُ.
وتهويدُ
الشرابِ:
إسكارُهُ.
والتهويدُ: أن
يصيَّرَ
الإنسان
يهودِيًّا.
وفي الحديث:
"فأبَواهُ
يُهَوِّدانِه".
والهَوادةُ:
الصلحُ والميلُ.
والمُهاوَدَةُ:
المصالحةُ
والممايلةُ.
والهَوَدَةُ،
بالتحريك:
السَنامُ، والجمع
هَوَدٌ. وقال
الشاعر:
كومٌ
عليها
هَوَدٌ أنْضادُ
وتسكّن
الواو فيقال
هَوْدَةٌ.
معنى
في قاموس معاجم
لَهَدَهُ
الحِمْلُ، أي
أثقله.
الأصمعيّ: لَهَدَ
القومُ
دوابَّهم، أي
جَهَدوها
وأحرثوها. قال
جرير:
ولقد
تَرَكْتُكَ
يا
فَرَزْدَقُ
خاسئاً
لمَّا
كَبَوْتَ
لدى
الرِهانِ
لَهيدا
أي
حسيراً.
ولَه
لَهَدَهُ
الحِمْلُ، أي
أثقله.
الأصمعيّ: لَهَدَ
القومُ
دوابَّهم، أي
جَهَدوها
وأحرثوها. قال
جرير:
ولقد
تَرَكْتُكَ
يا
فَرَزْدَقُ
خاسئاً
لمَّا
كَبَوْتَ
لدى
الرِهانِ
لَهيدا
أي
حسيراً.
ولَهَدَهُ
لَهْداً، أي
دفعه لِذله،
فهو مَلْهودٌ.
وكذلك
لَهَّدَهُ،
قال طرفة يذمُّ
رجلاً:
بطيءٍ
عن الداعي
سَريعٍ إلى
الخَنا
ذَلولٍ
بإجماعِ
الرجالِ مُـلَـهَّـدِ
أي
مُدَفَّع،
وإنَّما
شدِّد
للتكثير. أبو
زيد:
ألْهَدْتُ به:
أزْرَيْتُ به.
أبو عمرو:
ألْهَدْتُ
به، إذا أمسكت
أحد الرجلين
وخلَّيت الآخر
عليه وهو
يقاتله. قال:
فإن
فَطَّنْتَ
رجلاً بما
صاحِبه
يكلِّمه قال:
والله ما
قُلتها إلا أن
تُلْهِدَ
عليّ، أي تعينَ
عليَّ.
واللَهيدَةُ:
الرِخْوة من
العصائد،
ليست بحَساءٍ
فتحسى، ولا
بغليظةٍ فتُلقم؛
وهي التي
تجاوزُ حدَّ
الحريقةِ
والسخينةِ،
وتَقْصُرُ عن
العصيدة.