الكَيْلُ:
المِكيالُ.
والكَيْلُ:
مصدرُ كلْتُ
الطعامَ
كَيْلاً
ومَكالاً
ومَكيلاً
أيضاً. يقال:
ما في بُرِّكَ
مَكالٌ، وقد
قيل مَكيلٌ.
والاسم
الكيلَةُ،
بالكسر. يقال:
إنَّه لحَسَنُ
الكيلَةِ،
مثالُ
الجِلْسَةِ
والرِكبةِ.
وفي المثل:
"أَحَشَفاً
الكَيْلُ:
المِكيالُ.
والكَيْلُ:
مصدرُ كلْتُ
الطعامَ
كَيْلاً
ومَكالاً
ومَكيلاً
أيضاً. يقال:
ما في بُرِّكَ
مَكالٌ، وقد
قيل مَكيلٌ.
والاسم
الكيلَةُ،
بالكسر. يقال:
إنَّه لحَسَنُ
الكيلَةِ،
مثالُ
الجِلْسَةِ
والرِكبةِ.
وفي المثل:
"أَحَشَفاً
وسوءَ
كيلَةٍ" أي
أتجمعُ أن
تعطيني
حَشَفاً وأن
تسيءُ لي
الكيلَ.
ويقال:
كِلْتُهُ،
بمعنى كِلْتُ
له. قال تعالى:
"وإذا
كالوهُمْ" أي
كالوا لهم.
واكْتَلْتُ
عليه: أخذْتُ
منه. يقال: كالَ
المعطى
واكتالَ
الآخِذُ.
وكِيلَ
الطعامُ على
ما لم يسمّ
فاعله، وإنْ
شئتَ ضممْتَ
الكاف.
والطعام
مكيلٌ
ومكْيولٌ.
وكايَلْتُهُ
وتكايَلْنا،
إذا كالَ لكَ
وكلْتَ له،
فهو مُكايِلٌ
بلا همزٍ.
وقولهم: لا
تَكايُلَ
بالدَمِ، أي
لا يجوز أن
تقتُلَ إلا
ثأرَك، ولا
تعتبرُ فيه
المُساواةُ
في الفضل إذا
لم يكن غَيْرُهُ.
وكالَ
الزَنْدُ
يكيلُ، إذا لم
يُخرِج ناراً.
والكَيُّولُ:
مؤخَّرُ
الصفوفِ.
وتكلَّى
الرجلُ، أي
قام في
الكيُّول.
والأصل تكَيَّلَ،
وهو مقلوبٌ
منه.
معنى
في قاموس معاجم
البَكيلةُ:
السَمْنُ
يُخْلَطُ
بالأَقِطِ. وقال
أبو زيد:
البَكيلَةُ
والبَكالَةُ
جميعاً: الدقيق
يخلط
بالسَويق ثم
تَبُلُّه
بماءٍ أو سمنٍ
أو زيت.
وبَكَلْتُ
البَكيلَةَ
أَبْكُلُها
بَكْلاً، أي
اتَّخذتها.
وقد بَكَلْتُ
السويقَ
بالدقيقِ، أي
خلطت
البَكيلةُ:
السَمْنُ
يُخْلَطُ
بالأَقِطِ. وقال
أبو زيد:
البَكيلَةُ
والبَكالَةُ
جميعاً: الدقيق
يخلط
بالسَويق ثم
تَبُلُّه
بماءٍ أو سمنٍ
أو زيت.
وبَكَلْتُ
البَكيلَةَ
أَبْكُلُها
بَكْلاً، أي
اتَّخذتها.
وقد بَكَلْتُ
السويقَ
بالدقيقِ، أي
خلطتُه.
وبَكَلَ
فلانٌ علينا
حديثَه] أي
خَلَّطه.
وتَبَكَّلَ
الرجل في الكلام،
أي خَلَط.
وتَبَكَّلَ
القومُ
فلاناً، إذا
عَلَوْهُ
بالشتم
والضرب. قال
أبو عبيد: التَبَكُّلُ:
الغنيمةُ.
وأنشد لأوسِ
بن حَجَر:
على
خَيْرٍ ما
أَبْصَرْتَها
من بضاعةٍ
لِمُلْتَمِسٍ
بَيْعاً
بهـا أو تَـبَـكُّـلا
أي
تَعَنُّمَا.
ويقال:
ظَلَّتِ
الغنمُ بَكيلَةً
واحدةً،
وعَبيثَةً
واحدةً، إذا
اختلط بعضُها
ببعضٍ.